The best Side of علامات القلق عند الأطفال
The best Side of علامات القلق عند الأطفال
Blog Article
ما هي علامات القلق عند الأطفال؟ تنقسم أعراض القلق عند الأطفال إلى نوعين:
يتضمن علاج اضطراب القلق عند الأطفال جلسات أسبوعية من العلاج السلوكي المعرفي، حيث يساعد على تغيير الأنماط الفكرية السلبية التي تسبب القلق.
لا تعاقب طفلك على الأمورالتي تقلقه مثل: أجوبته الخاطئة في واجباته المدرسية.
دور الأسرة الكبير في تقديم الدعم المستمر والتشجيع والمكافأة على الإنجازات التي يقوم بها الطفل، واحترام أفكاره التي تحتويه بعالمه الخاص، ومساعدته بكل خطوات دربه؛ حتى تنمو مشاعره بطريقة إيجابية وسليمة.
الأشخاص الذين يعيشون مع القلق لفترات طويلة منذ الطفولة هم أيضًا أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب، فكثير من الأطباء النفسيين أشاروا أن معظم مرضى الاكتئاب كانوا يعانون من اضطرابات القلق منذ الصغر.
أعراض نفسية للقلق، تتعلق بالناحية السلوكية، مثل قلق الطفل ليلًا وابتعاده عن النوم، وعدم النوم في الساعات المحددة في الليل، وكثرة البكاء، وضعف الشخصية، وقلة الثقة بالنفس، وصعوبة التركيز، والخوف من المناسبات والزيارات الاجتماعية، والتوتر والقلق والغضب بمجرد استثارته!
من جهة أخرى تجدهم يقلقون من أمور طبيعية قد لا يتوقعها والداهم مثل: وجبة الغذاء، حفلة عيد الميلاد واللعب مع الأصدقاء.
هناك أسباب كثيرة لحدوث القلق والتوتر عند الأطفال، منها:
ولكن في حال معاناة الطفل القلقَ الشديد أو اضطراب القلق المُعتم؛ فإنَّ ذلك سيكون تأثيره سلبياً فيه؛ إذ سيجعله يعاني من قلقٍ مستمر لا يمكنه التحكم به والسيطرة عليه، فيصبح باله مشغولاً وقلقاً حيال نجاحه في تحقيق الأنشطة والمهام المكلف بها، أو يمكن أن يكون شعوره بالقلق حيال تحقيق المثالية، أو حيال قدرته على نيل قبول الأشخاص الآخرين.
النشرة البريدية اشترك في النشرة البريدية ل ديلي ميديكال انفو ليصلك كل جديد
علامات القلق لدى الأطفال وما ينبغي القيام به يمكن أن يظهر اضطراب القلق لدى الأطفال بطرق مختلفة، ومن أبرز علاماته:
احجزي موعدك مع طبيب نسائية الآن تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية احجزي موعدك
القلق هُوَ كون الشخص مهمومًا نور الإمارات أو خائفًا أو عصبيًا، وبعض أنواع القلق شائع في جميع الأعمار،فعلى سبيل المثال، يخاف العديد من الصغار من الظلام،ويكون الأطفال الأكبر سنًا قلقين عند الخضوع إلى امتحان غالبًا،
على الوالدين أن يساعدوا الطفل في التعبير عن مشاعره، فلا ينبغي أن نترك الطفل فريسة انقر على الرابط لمشاعر القلق والتوتر.